قصص و روايات

فتاة مغربية انتهك شرفها وفقدت عذريتها من قبل 5 شبان فقررت الانتقام منهم واحد تلوا الأخر

استمرت الاعتداءات الوحشية على مدار ثلاثة أيام، حيث كانوا يتناوبون على حراستها ومنعها من الهروب. في اليوم الثالث، قرروا أنهم اكتفوا منها، فربطوا عينيها مجددًا وركبوها في السيارة. مروا بشوارع مدينة تمارا ورموها في الطريق وهربوا بسرعة. فاطمة كانت في حالة انهيار تام، تبكي وتتساءل عن كيفية مواجهة أهلها. قررت أن تأخذ حقها بالقانون، فتوجهت إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ. روت كل ما حدث لها للشرطي الذي أخذ منها البلاغ، ولكن عندما طلب منها أسماء أو معلومات عن الخاطفين، أجابت بأنها لا تعرف شيئًا عنهم. صدمها الشرطي قائلاً: “للأسف، ما نقدر نساعدك إذا ما أعطيتينا معلومات.” حاولت أن تشرح أنها قدمت بلاغاً وطلبت منهم البحث عن الجناة، لكن الشرطي كرر: “ما نقدر نساعدك.”

مقالات ذات صلة

فكرت فاطمة في الحصول على محام توجهت إلى عدة محامين، لكن جميعهم قالوا لها نفس الشيء، مما زاد من شعورها باليأس والإحباط قررت الانىٓحار، ولكنها فجأة تذكرت أنها بحاجة لأخذ حقها أولاً. فقررت الانتقام. بدأت تراقب الطريق الذي اختطفت منه العصابة، بجانب مقهى شيشة معروف في المنطقة. ترددت يوميًا إلى هناك بملابس شحاذة، حتى صادفت أحد الشباب الذين خطفوها. تابعت أثره حتى اكتشفت أنه يعيش في فيلا كبيرة بالقرب من الطريق الذي اختطفت منه. في اليوم التالي، ذهبت فاطمة إلى الفيلا ودقت على الباب. عندما فتح الرجل، صدم لرؤيتها وقال: “كيف عرفتِ مكان بيتي؟” قالت له: “أريد أن أتحدث معك في نفس المكان الذي اعتديت عليّ فيه.”

وافق الرجل على الحديث وركب السيارة معها إلى نفس المنطقة. عند وصولهم، أعد الرجل الشراب كما لو كانت معجبة به. بينما كان مشغولًا، أخرجت فاطمة بخاخًا حارقًا ورشته على وجهه، ثم صبّت مادة مخدرة على فمه وجرّت به إلى نفس الغرفة التي اغتصبها فيها. تركته على السجاد. عندما استيقظ الرجل، وجد نفسه مقيدًا حاول التوسل قائلاً: “فكيني، أنا لم أقصد ذلك” حاول الرجل إقناعها بالزواج منها، لكنها رفضت وطلبت منه أن يكشف أسماء رفاقه حاول يتهرب من الموضوع ف اخرجت موس و جرحته جرح عميق خاف وادرك انه الموضوع ليس لعبه كشف الاسماء اللي معه بعد أن كشف عن الأسماء، تركته ينرْف حتى المـ.ـوت.

تابع الصفحة رقم 3 لمتابعة تكملة القصه

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى